


Four years after his sentencing, Sheikh Abgul Suleymanov is turning into a major symbol against the corrupt Aliyev regime.
وبدا غباء وقصور نظر الجيوب المسلحة خلال الثمانينات والتسعينيات مُثيرًا للتساؤل. إذ كان حجم العنف المرتكب حينها كافيًا جدًا لنقل السلطة من فلكٍ إلى فلكٍ جديد تمامًا، لكنه كان عُنفًا عشوائيًا اعتباطيًا بغير استراتيجيةٍ واضحة، بل تمكَّنت الدولة من توظيفه لدعم سُلطتها الأمنية. كما كان اندماج الإخوان، وغيرهم من المسيَّسين؛ في اللعبة السياسية انبطاحًا عشوائيًا بغير استراتيجية حقيقية، وهو الحضور الذي استخدمته الدولة لدعم شرعيّة نظامها السياسي المهلهل.
In our reporting of various regions especially in Central Asia, we have always identified Tajikistan as a special place in the former Soviet Union (FSU) where an Islamic socio-political movement could establish a viable governing system.
الفصل بين النظر والعمل، بالأصل؛ فصلٌ مدرسيٌّ إجرائيّ. لكنّهُ سمتٌ ملازم لكل الأنساق المعرفيّة الوضعيّة؛ سواء تلك التي انبنت أول أمرها على الوحي الإلهي، أو تلك التي طوَّرها الجدل المادّي بتغييب الوحي. ولزوم هذه الخاصيّة للأنساق المعرفيّة الوضعيّة سببه ليس المكوّن البشريّ مُجرّدًا، بل هيمنة المكوِّن الجدلي حتى على الأنساق ذات الأصل التوحيدي، بتطاول الأمد وتزايُد تشقيق المقولات الجدليّة-المذهبيّة من قلب مقولاتٍ بشرية. لكن العامل الأهم في بروز هذه الإمكانيّة وتفاقُم نتائجها هو صدور التصوّرات الوضعية كافة عن أُطرٍ نظريّة افتراضيّة مجرّدة؛
ن الانتصار في معركة قد لا يعني الهزيمة الحقيقية للأعداء، فحين لا تتوفَّر العوامل الحقيقية للنصر؛ يُصبح أي نصرٍ مرحلي عملية تضليل، واستمرار للسير الخطأ، وتماديًا في طريق الوصول إلى الهزيمة الحقيقية. هكذا سار التاريخ في مراحلَ كثيرةٍ من تطوراته؛ كان النصر بداية الهزيمة، وكانت الهزيمة بداية النصر … والتاريخ في دورانه غريب، وهو يُعلمنا أنه لا توجد قاعدة ثابتة للتحول ترتكز على أسس متينة، اللهم إلا قاعدة التغيير من الداخل؛ المرتكِزَة على عقيدة لها جذورها في أعماق النفس، ولها انسجامها مع حركة الكون، ولها صلاحياتها في البقاء، والانتشار، والخلود”. – عبدالحليم عويس؛ دراسة لسقوط ثلاثين دولة إسلامية، دار المختار الإسلامي، 1978.
“إن أبرز مناصري النظرية الكامنة وراء هذا الأمل؛ أن يصبح الراديكاليون أكثر تعقُلًا بعد توليهم الحكم هو، للمفارقة؛ جورج دبليو بوش نفسه. هذه القناعة هي التي دفعت بوش إلى الإصرار، في ديسمبر 2005؛ على الانتخابات الفلسطينية، مع أن الفلسطينيين والإسرائيليين قد حذروه من فوز حماس. فأجاب بوش بأنه من المفيد لحماس أن تحكم، و تصير عُرضة للمحاسبة من قبل الشعب”. – مارتن إنديك، مدير مركز سابان في معهد بروكنغز وسفير أميركي سابق لإسرائيل؛ مجلة نيوزويك العربيّة، 10 يوليو 2007.
Almost all people claim to follow some principles but when it comes to their personal interests, principles are often quickly abandoned.
Hizbullah: Politics and Religion by Amal Saad-Ghorayeb. Pub: Pluto Books, London, UK, 2002. Pp: 254. Pbk: £14.99.
The Rahbar, Imam Seyyed Ali Khamenei, addressing a large gathering of faithful Iranians at the burial site of the Founder of the Islamic Republic on Thursday June 4, said the Imam Khomeini school of thought was the promising roadmap drawn for the Iranian people.
لعل المأزق الأكبر الذي يواجه الحركات الإسلامية اليوم (وفي كل وقتٍ تنحدر فيه للتحزُّب) هو الرغبة في بديلٍ جاهز يستفرغ الجهد التنظيمي؛ بغض النظر عن مآل ذلك الجهد، أو طبيعة توظيفه، أو حتى المصرف الذي سينحدر إليه. وبناءً على تفرقتنا بين الحركة الإسلامية والحركات الإسلاميّة، باعتبار الأولى هي المجتمعات التي أسلمت وجهها لله والثانية هي التنظيمات والأحزاب المتقوقعة على هامشها؛ فوحدها الحركات/التنظيمات الحزبيّة الهرميّة قد تُعاني ذلك المأزق بعد انسداد أفق الممارسة السياسية. وتتفاقم الأزمة في حالات البنى صاحبة القواعد التنظيمية الكبيرة،
The Ikhwan al-Muslimun have suffered greatly in Egypt but they have also made some terrible mistakes none of which match the “exclusivist” bug that has infected the thinking of some of their leaders.
Hizbullah has adopted a principled, Qur’anic position vis-à-vis Syria, notwithstanding the insulting allegations hurled against it by Saudi and Zionist agents.
Dr Kalim Siddiqui has left a huge legacy of intellectual output on Muslim political thought. We consider only a few aspects from his great contribution.
Ilham Aliyev’s oppressive tactics are raising the credibility and influence of the Islamic movement in Azerbaijan.
This month marks the seventeenth anniversary of Dr Kalim Siddiqui’s demise. His deep understanding and penetrating analysis of global events are sorely missed at this critical juncture.
With this issue, Crescent International enters it forty-second year of publication. This in itself is a milestone. No other Islamic magazine claiming global readership has survived this long.
(நபிகளார் எவ்வாறு அதிகாரத்தைக் கைப்பற்றினார்கள், எவ்வாறு அதைப் பிரயோகித்தார்கள் என்பது சீறாவைப் பொறுத்தவரை முஸ்லிம்களால் முறையாக ஆய்வுசெய்யப்படாத ஒரு அம்சமாகவே எஞ்சியிருக்கிறது. சீறாவின் மென்னதிகாரம் (Soft-power), வல்லதிகாரம் (Hard-power) இரண்டு பற்றியும் நாமொரு பார்வை செலுத்த வேண்டியுள்ளது.
How prepared are Islamic organizations to use the new emerging situation in the region.
As Muslims struggle to change the imposed political systems in their societies, it is important to understand current ground realities, where they want to go and who is going to lead them.
The travails of President Mohamed Mursi clearly highlight the pitfalls of accepting half-measures and working within the existing jahili system. The old guards are fighting back frustrating the march toward a constitutional-based order in Egypt.