


“إن أبرز مناصري النظرية الكامنة وراء هذا الأمل؛ أن يصبح الراديكاليون أكثر تعقُلًا بعد توليهم الحكم هو، للمفارقة؛ جورج دبليو بوش نفسه. هذه القناعة هي التي دفعت بوش إلى الإصرار، في ديسمبر 2005؛ على الانتخابات الفلسطينية، مع أن الفلسطينيين والإسرائيليين قد حذروه من فوز حماس. فأجاب بوش بأنه من المفيد لحماس أن تحكم، و تصير عُرضة للمحاسبة من قبل الشعب”. – مارتن إنديك، مدير مركز سابان في معهد بروكنغز وسفير أميركي سابق لإسرائيل؛ مجلة نيوزويك العربيّة، 10 يوليو 2007.